استلهموا

هناك ألف سبب وسبب لزيارة فرنسا، لكل منطقة من مناطقها، وفي كل فصل من فصول السنة، وبغضّ النظر عن اهتماماتكم وميولكم. عام 2025 يحمل لنا فرصًا استثنائية لاكتشاف فرنسا من زوايا جديدة. من التحديات الرياضية المثيرة، إلى استكشاف التراث المتجدد، والعروض الثقافية الساحرة، والاحتفالات المبهجة، والرحلات الذوّاقة، ولحظات الموضة الراقية… فرنسا لن تكفّ عن إدهاشكم!

مع عودة موسم الربيع، إذا أحسستم بالرغبة في السفر، فلتسافروا إلى فرنسا! فخلال هذا الموسم تكون فرنسا في أبهى حالاتها، حيث يمكنكم الاستمتاع بأشعة الشمس الدافئة على الشرفات، والقيام بنزهات عبر المتنزهات والحدائق التي تتفتح أزهارها، او المشي بهدوء على شاطئ البحر أو في الجبال أو في الريف وتستمتعون بأيام أطول. دون أن ننسى طبعا المعارض الكبرى والمهرجانات البهيجة التي تعتبر هي أيضًا جزء من متع الربيع في فرنسا. برنامج مثالي لإيقاظ حواسكم قبل حلول فصل الصيف وزحمته.

بعد الحريق الذي اندلع يوم 15 أبريل في كاتدرائية نوتردام دي باريس ، تم إغلاق النصب التذكاري الموجود في الجانب الشرقي من جزيرة المدينة ( إيل دو لاسيتي) حتى إشعار آخر.

في يناير 2025، يحتفل أوبرا غارنييه بمرور 150 عامًا على تأسيسه، مستعرضًا إرثًا ثقافيًا عريقًا يجمع بين الفن والهندسة المعمارية الساحرة. بين عروض الباليه الرائعة والأوبريتات الكلاسيكية، وبين الحفلات الموسيقية المبهرة والريسيتالات التي تنبض بالعاطفة، يواصل هذا المعلم الباريسي الأسطوري إدهاش جمهوره وإلهامه. لكن هل تعرف جميع الحكايات والقصص التي تخفيها هذه الجوهرة الفنية الباريسية؟ من أسرار وغموض وخرافات، إلى الفن العظيم وحماية البيئة، ستكتشف كل ما يتعلق بأسرار أوبرا غارنييه.

من صغار محبي الحلويات إلى أكبر عشاق المأكولات اللذيذة، هناك طعام يتجاوز الأجيال: الشوكولاتة. هذه المتعة العالمية تستحق حقًا رحلة عبر فرنسا لاكتشاف مجموعة متنوعة من الأنشطة الممتعة لتشاركوها مع العائلة. قراءة ممتعة...

على مقربة من باريس، تنتظركم تجربة تسوق استثنائية لا مثيل لها في فرنسا – "لا فاليه فيلاج". ليست مجرد وجهة للبيع بالتجزئة، بل دعوة حقيقية لـ "عيش التسوق بشكل مختلف". يمزج هذا المكان الفريد بين سحر الأجواء المفتوحة، وأناقة الأزياء المختارة بعناية، وخدمات استثنائية على أعلى مستوى، ليقدّم لكم يومًا مفعمًا بالرفاهية، الراحة، والمتعة. إليكم أبرز الأسباب التي تجعل من "لا فاليه فيلاج" محطة لا بد من إضافتها إلى جدول زيارتكم – لا سيما إذا كنتم قادمين من منطقة الشرق الأوسط، حيث تُعدّ المملكة العربية السعودية من أبرز الأسواق الديناميكية بالنسبة لفرنسا.

تتخطى مدينة كان، جوهرة الريفييرا الفرنسية، حدود سجادها الأحمر وأضواء الكاميرات. فهي مدينة متعددة الأوجه، تجمع بين التاريخ، الطبيعة، الابتكار وفن الحياة، مما يجعلها وجهة مفضلة للنجوم من مختلف أنحاء العالم وللزوار الباحثين عن الأصالة.

هناك ألف سبب وسبب لزيارة فرنسا، لكل منطقة من مناطقها، وفي كل فصل من فصول السنة، وبغضّ النظر عن اهتماماتكم وميولكم. عام 2025 يحمل لنا فرصًا استثنائية لاكتشاف فرنسا من زوايا جديدة. من التحديات الرياضية المثيرة، إلى استكشاف التراث المتجدد، والعروض الثقافية الساحرة، والاحتفالات المبهجة، والرحلات الذوّاقة، ولحظات الموضة الراقية… فرنسا لن تكفّ عن إدهاشكم!

مع عودة موسم الربيع، إذا أحسستم بالرغبة في السفر، فلتسافروا إلى فرنسا! فخلال هذا الموسم تكون فرنسا في أبهى حالاتها، حيث يمكنكم الاستمتاع بأشعة الشمس الدافئة على الشرفات، والقيام بنزهات عبر المتنزهات والحدائق التي تتفتح أزهارها، او المشي بهدوء على شاطئ البحر أو في الجبال أو في الريف وتستمتعون بأيام أطول. دون أن ننسى طبعا المعارض الكبرى والمهرجانات البهيجة التي تعتبر هي أيضًا جزء من متع الربيع في فرنسا. برنامج مثالي لإيقاظ حواسكم قبل حلول فصل الصيف وزحمته.

بعد الحريق الذي اندلع يوم 15 أبريل في كاتدرائية نوتردام دي باريس ، تم إغلاق النصب التذكاري الموجود في الجانب الشرقي من جزيرة المدينة ( إيل دو لاسيتي) حتى إشعار آخر.

في يناير 2025، يحتفل أوبرا غارنييه بمرور 150 عامًا على تأسيسه، مستعرضًا إرثًا ثقافيًا عريقًا يجمع بين الفن والهندسة المعمارية الساحرة. بين عروض الباليه الرائعة والأوبريتات الكلاسيكية، وبين الحفلات الموسيقية المبهرة والريسيتالات التي تنبض بالعاطفة، يواصل هذا المعلم الباريسي الأسطوري إدهاش جمهوره وإلهامه. لكن هل تعرف جميع الحكايات والقصص التي تخفيها هذه الجوهرة الفنية الباريسية؟ من أسرار وغموض وخرافات، إلى الفن العظيم وحماية البيئة، ستكتشف كل ما يتعلق بأسرار أوبرا غارنييه.

من صغار محبي الحلويات إلى أكبر عشاق المأكولات اللذيذة، هناك طعام يتجاوز الأجيال: الشوكولاتة. هذه المتعة العالمية تستحق حقًا رحلة عبر فرنسا لاكتشاف مجموعة متنوعة من الأنشطة الممتعة لتشاركوها مع العائلة. قراءة ممتعة...

على مقربة من باريس، تنتظركم تجربة تسوق استثنائية لا مثيل لها في فرنسا – "لا فاليه فيلاج". ليست مجرد وجهة للبيع بالتجزئة، بل دعوة حقيقية لـ "عيش التسوق بشكل مختلف". يمزج هذا المكان الفريد بين سحر الأجواء المفتوحة، وأناقة الأزياء المختارة بعناية، وخدمات استثنائية على أعلى مستوى، ليقدّم لكم يومًا مفعمًا بالرفاهية، الراحة، والمتعة. إليكم أبرز الأسباب التي تجعل من "لا فاليه فيلاج" محطة لا بد من إضافتها إلى جدول زيارتكم – لا سيما إذا كنتم قادمين من منطقة الشرق الأوسط، حيث تُعدّ المملكة العربية السعودية من أبرز الأسواق الديناميكية بالنسبة لفرنسا.

تتخطى مدينة كان، جوهرة الريفييرا الفرنسية، حدود سجادها الأحمر وأضواء الكاميرات. فهي مدينة متعددة الأوجه، تجمع بين التاريخ، الطبيعة، الابتكار وفن الحياة، مما يجعلها وجهة مفضلة للنجوم من مختلف أنحاء العالم وللزوار الباحثين عن الأصالة.

هناك ألف سبب وسبب لزيارة فرنسا، لكل منطقة من مناطقها، وفي كل فصل من فصول السنة، وبغضّ النظر عن اهتماماتكم وميولكم. عام 2025 يحمل لنا فرصًا استثنائية لاكتشاف فرنسا من زوايا جديدة. من التحديات الرياضية المثيرة، إلى استكشاف التراث المتجدد، والعروض الثقافية الساحرة، والاحتفالات المبهجة، والرحلات الذوّاقة، ولحظات الموضة الراقية… فرنسا لن تكفّ عن إدهاشكم!

مع عودة موسم الربيع، إذا أحسستم بالرغبة في السفر، فلتسافروا إلى فرنسا! فخلال هذا الموسم تكون فرنسا في أبهى حالاتها، حيث يمكنكم الاستمتاع بأشعة الشمس الدافئة على الشرفات، والقيام بنزهات عبر المتنزهات والحدائق التي تتفتح أزهارها، او المشي بهدوء على شاطئ البحر أو في الجبال أو في الريف وتستمتعون بأيام أطول. دون أن ننسى طبعا المعارض الكبرى والمهرجانات البهيجة التي تعتبر هي أيضًا جزء من متع الربيع في فرنسا. برنامج مثالي لإيقاظ حواسكم قبل حلول فصل الصيف وزحمته.

بعد الحريق الذي اندلع يوم 15 أبريل في كاتدرائية نوتردام دي باريس ، تم إغلاق النصب التذكاري الموجود في الجانب الشرقي من جزيرة المدينة ( إيل دو لاسيتي) حتى إشعار آخر.

في يناير 2025، يحتفل أوبرا غارنييه بمرور 150 عامًا على تأسيسه، مستعرضًا إرثًا ثقافيًا عريقًا يجمع بين الفن والهندسة المعمارية الساحرة. بين عروض الباليه الرائعة والأوبريتات الكلاسيكية، وبين الحفلات الموسيقية المبهرة والريسيتالات التي تنبض بالعاطفة، يواصل هذا المعلم الباريسي الأسطوري إدهاش جمهوره وإلهامه. لكن هل تعرف جميع الحكايات والقصص التي تخفيها هذه الجوهرة الفنية الباريسية؟ من أسرار وغموض وخرافات، إلى الفن العظيم وحماية البيئة، ستكتشف كل ما يتعلق بأسرار أوبرا غارنييه.

من صغار محبي الحلويات إلى أكبر عشاق المأكولات اللذيذة، هناك طعام يتجاوز الأجيال: الشوكولاتة. هذه المتعة العالمية تستحق حقًا رحلة عبر فرنسا لاكتشاف مجموعة متنوعة من الأنشطة الممتعة لتشاركوها مع العائلة. قراءة ممتعة...